تدبير المجتمع للدين يرتقي على تدبير الدولة، من جهة أن المصالح التي يرعاها ليست مصالح قاصرة على صلاح الآبدان والأنفس في العالم المرئي كما هي المصالح التي ترعاها الدولة العلمانية ،وإنما مصالح متعدية إلى العالم الغيبي تتعلق بصلاح باطن المعاملات. - طه عبد الرحمن
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر