الحقيقة , كي أكتب نصوصاً موجعة وجميلة أحتاج أن يُجهش حبري بك , لذا أمام أوراقي أستحضرك ، أعتصرك .. لا قطرة من سمّ عشقك لي إلاّ و أحتسيها , لكن ، بألمٍ كاذب , قصد توثيق نصّ نجاتي من لدغتك ، ليس أكثر .
في الواقع , لعلّك متَّ مذ غدوتَ عندي مجرّد حاجةٍ أدبيّة .
إنّ حُباً نكتب عنه ، هو حبٌّ ما عاد موجوداً . - (احلام مستغانمي)
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر