أظنينةً ! دعوى البراءة شأنها .. أنت العدو فلمَ دُعيت حبيبا ؟ ما بال خدكِ لا يزال مضرجا بدمٍ .. ولحظكِ لا يزال مريبا ؟ لو شئت ما عذبتِ مهجة عاشقٍ .. مستعذب في حبك التعذيبا. - ابن زيدون
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر