أتساءل اليوم وسط هذه العزلة وهذا الإنكسار , هل إنتهت تلك السعادات الصغيرة التي كانت طابعنا اليومي ؟ هل نسيت أننا كنا مصنع الفرحة حتى في أكثر اللحظات قسوة ؟ - واسيني الأعرج
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر