وحين أجيء إليكَ لكي أستعير كتاب , لأزعم أني اتيت لكي أستعير كتاب , تمد أصابعكَ المتعبه إلى المكتبه , وأبقى أنا في ضباب الضباب , كإني سؤالٌ بغير جواب , أُحدق فيكَ وفي المكتبه , كأنني القطةُ الطيبه , تُرآكَ أكتشفت ؟! تُرآكَ عرفت ؟! بأني جئتُ لغير الكتاب وأني لستُ سِوى كآذبه. - نزار قباني
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر