أغلب نساء المخيم يحملن مفاتيح دورهن تماماً كما كانت تفعل أمي , البعض كان يريه لي وهو يحكي عن القرية التي جاء منها , وأحياناً كنت ألمح طرف الحبل الذي يحيط بالرقبة وإن لم أر المفتاح , وأحياناً لا ألمحه ولا تشير إليه السيدة ولكنني أعرف أنه هناك , تحت الثوب. - رضوى عاشور
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر