فنحن نعيش في عصر لا يجد فيه أحد أبا أو أما , أو اذا وجدهما فهما غائبان بالروح حاضران بالجسد , فكل الناس سواء ! يتامى أو لقطاء , وهذه هي الحياه الحديثه ولا رجوع عنها. - أنيس منصور
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر