فلمْ أرَ مثلي عاشقاً ذا صبابة .. ولا مثلها معشوقةً ذاتَ بهجةِ , هيَ البدرُ أوصافاً وذاتي سماؤها .. سَمَتْ بي إليها همّتي، حينَ هَمّتِ , مَنازِلُها منّي الذّراعُ، تَوَسُّداً .. وقلبي وطرفي أوطنتْ أو تجلَّتِ , فما الودقُ إلاَّ منْ تحلُّبِ مدمعي .. وما البرْقُ، إلا مَن تَلَهّبِ زَفرَتي. - ابن الفارض
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر