أزاح الخصلة البنية مُداعباً: ما رأيك ؟ .. فلكزته بغنج فخورة بلوحاته المميزة التي ملأت جدران المعرض وقالت: رائعةٌ جداً ! ولكن ما قصة اللوحة البيضاء التي تتوسط المعرض .. متبسماً : هذه أنت!...امتعضت قائلةً : ولكنها لوحة فارغة .. أخذها بصدره وهمس لها لا يا عزيزتي بل مُمتلئةٌ جداً مثلك .. بكل ألوان الطيف ! أُحبك. - محمود أغيورلي
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر