صدٌّ حَمى ظمئي لَمَاكَ لِماذا .. وهَواكَ قلبي صارَ مِنْهُ جُذَاذا , إن كان في تلَفي رِضاكَ صبابةً .. ولكَ البقاء وجَدْتُ فيه لذاذا , كبِدي سلَبتَ صحيحةً فامنُنْ على .. رَمَقي بها مَمنونةً أفلاذا. - ابن الفارض
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر