الدينُ لله، مَن شاءَ الإلهُ هَدَى .. لكلٍّ نفسٍ هوًى في الدينِ داعيها , ما كان مختلفُ الأديانِ داعيةً .. إلى اختلافِ البرايا، أو تعاديها , الكُتْبُ، والرسلُ، والأديانُ قاطبةً .. خزائنُ الحكمةِ الكبرى لواعيها , محبّة اللهِ أصلٌ في مراشدها .. وخشيةُ اللهِ أُسٌ في مبانيها. - أحمد شوقي
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر