فإلى متى سنظلُ في أوهامنا ونظن أن الشمس ضاقت بالنهار , أدمنت حبك مثلما أدمنت في البحر الدوار , فلقاؤنا قدرٌ وهل يجدي مع القدر الفرار ؟ - فاروق جويدة
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر