فرحاً بشيء ما خفيٍّ ، كنْت أَحتضن الصباح بقوَّة الإنشاد ، أَمشي واثقا بخطايَ ، أَمشي واثقا برؤايَ ، وَحْي ما يناديني: تعال ! كأنَّه إيماءة سحريَّة ٌ، وكأنه حلْم ترجَّل كي يدربني علي أَسراره ، فأكون سيِّدَ نجمتي في الليل... معتمداً على لغتي. أَنا حلْمي أنا. أنا أمّ أمِّي في الرؤي ، وأَبو أَبي، وابني أَنا. - محمود درويش
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر