المرء دوما يزدري عصره، مثلما يُعظِّم الماضي .. من السهل أن أتخيل نفسي جمهوريا في برشلونة عام ١٩٣٧، أو مقاوما في فرنسا ١٩٤٢، أو من رفاق تشي غيفارا .. ولكن حياتي تجري هنا والآن، هنا وعليَّ الآن أن أختار: إما أن أنخرط، وإما أن أبقى بمنأى عن ذلك. - أمين معلوف
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر