كان ذلك المساء قمرياً، ككل المساءات التي أرى فيها وجهك، كنت أستعد ووالدي لزيارتكم، لطلب يدكِ! ترى لماذا جُعلت اليد رمزاً لطلب الزواج؟! ألأن أيدينا هي أكثر أعضائنا قدرةً على التشبث؟! أم لأن فراغات الأصابعِ بينها معدةٌ خصيصاً لتملأها يدٌ أخرى؟! لا أعرف ولكنني أحب يدك وأرغب في طلبها.. غير أني أرغبُ أكثر في طلبِ عينيكِ، فهي أول مصيدةٍ وقعت فيها! وهي أكثرُ البحارِ التي يستهويني الغرقُ فيها! - أدهم شرقاوي
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر