ومتى كانت هذه الحياة موطناً للسعادة أو مستقراً لها؟! ومتى سعد أبناؤها بها فنسعدَ مثلهم كما سعدوا؟! وإن كان لا بدّ من سعادةٍ في هذه الحياة فسعادتها أن يعيش المرء فيها معتقداً أن لا سعادة فيها ليستطيعَ أن يقضي أيامه المقدرة له على ظهرها هادئ القلبِ ساكن النفسِ لا يكدِّر عيشهُ أملٌ كاذب، ولا رجاء خائب. - مصطفى لطفي المنفلوطي
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر