من سقف الصمت , يتدلى صوتك العاتب كالمصباح الشرس , آه لا تعتب يا غريب .. ليس صحيحاً أنني نسيتك , لكنني كرهت أن أغسل فراقنا المحتوم بالدمع وبقايا الكحل , وألفه بكفن كلمات الوداع التقليدية , لذا أشعلت فيه نيران الكبرياء ورميت برماده في البحر حفنة من الصمت واللامبالاة , وها هو حبي ينهض من رماده ليحبك من جديد. - غادة السمان
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر