سألتني بنبرة هادئة ما حلمك ؟ أجبتك دون تفكير : أنتِ .. ابتسمتِ مستفسرة : أقصد ماذا تريد أن تفعل في هذه الحياة ؟ قلت بنفس النبرة : أتزوجك .. هنا أصبح وجهك أكثر حمرة من الشمس التي أوشكت أن تغيب , وقلت متحاشية النظر في وجهي : ماذا كان حلمك قبل أن تلتقيني إذن ؟ أن ألتقيكِ. - أدهم شرقاوي
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر