يا حسرتا ماذا دهى أهل الحمى .. فالعيش ذل، والمصير بوار , أرأيت أي كرامة كانت لهم .. واليوم كيف الى الإهانة صاروا , سهل الهوان على النفوس فلم يعد .. للجرح من ألم وحق وعار , همدت عزائمهم فلو شبت لظى .. لتثيرها فيهم فليس تثار. - إبراهيم طوقان
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر