وخلال اللّيل كان بوسعي أنْ أمدّ يدي عبر النافذة وألمس وجه الحزن الذي تقطر به السّمٰوات في ليبيا بلا إنقطاع. - الصادق النيهوم
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر