لماذا يسبقنا الحزن ويقتطع جزءا من أفراحنا القادمة، ولماذا يضاعف أحزاننا وهو يحشر نفسه في ترقّبنا ويحوّلنا إلى جمر؟! ولماذا يظلّ الخوف ملتصقا بأفئدتنا، حتى بعد أن نتأكّد أنّ الحدث السعيد قد حدث، وأصبحنا مطمئنين، والحدث الحزين قد حدث وانتهى. - إبراهيم نصر الله
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر