كان للعيد طعم، وللقمر طعم، وكذلك للورد طعم، وللمطر والليل والحكاية واللعب، كيف يمكن أن نتشبث بهذا كله، كيف نتعامل مع هذا الزمن الذي يشدنا بفظاظة لكي نكبر؟ فتفقد الأشياء طعمها، ولايظل لدينا إلا هذا الحنين الغامض، وهذه الحرقة المفجوعة لوداع كل ماحولنا، ولخسارة كل ماكنا نريد الاحتفاظ به. أهذه هي الحصيلة؟ - ممدوح عدوان
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر