أم الشقاءات، فكرة الوصول ، إذ لا وصول، لا نقطة، لا مقعد، على الطريق ، ليس المشي ما يُتعب، بل فكرة الهدف ، آن تؤخذ بها، يفوتك الزهر على الدرب وشدو الطير وجمال رنّات خطواتك ، الهدف يسرق منك النزهة ولا يمنحك ذاته ، كلما اقتربت منه ابتعد، كلما أطللت عليه غاب. - وديع سعادة
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر