لكن عيني الأب كانتا دامعتين، ولم يخجل من دموعه التي انسابت، مسحها وواصل: نحن أكثر الناس محبة للحياة، ولذا نحن على استعداد دائماً أن ندفع الثمن الأعلى من أجل هذه الحياة وحريتنا، حين يرى آخرون أن ما يملكونه أغلى من حريتهم ، لم يكن ذلك الأب يلقي خطاباً وينتظر تصفيقاً، كان يتنفس، فَمَن يلقون الخطب الأعلى صوتاً لا يمكن أن نلمح الدمع في أعينهم. - إبراهيم نصر الله
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر