إني عبدتك في رحاب قصائدي .. والآن جئت تحطمين معابدي ؟! وزجاجة العطر التي قد حطمتها راحتاك .. كم كانت تحدق في اشتياق كلما كانت تراك ، كم عانقت أنفاسك الحيرى فأسكرها شذاك .. كم مزقتها دمعة نامت عليها مقلتاك ، واليوم يغتال التراب دماءها .. ويموت عطر كان كل مناك. - فاروق جويدة
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر