الحياة عبثية ، إنها لا تبالي بما تحمله وتنجزه ، فهي مستمرة بدون شك ، يوجد طريقان للتعايش مع هذا العبث: إمّا أن تصبح عبثياً ، غير مهتم لأي شيء كان أو سيكون ، أو أن تصبح شخص عاديّا تعِيسًا يتبخّر في الهواء مثل دخان سيجارة. - ألبير كامو
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر