ومرّ عليّ زمان بطيء العبور ، دقائقه تتمطّى مللا كأن العصور ، هنالك تغفو وتنسى مواكبها أن تدور ، زمان شديد السواد ولون النجوم ، يذكرني بعيون الذئاب وضوء صغير يلوح وراء الغيوم ، عرفت به في النهاية لون السراب ووهم الحياة فواخيبتاه. - نازك الملائكة
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر