لقد كنت في بدني طوال الوقت ، في شفتي ، في عيني وفي رأسي ، كنت عذابي وشوقي والشيء الرائع الذي يتذكره الإنسان كي يعيش ويعود ، إن لي قدرة لم أعرف مثلها في حياتي على تصورك ورؤيتك ، وحين أرى منظراً أو أسمع كلمة أو أعلق عليها بيني وبين نفسي أسمع جوابك في أذني ، كأنك واقفة إلى جواري ويدك في يدي. - غسان كنفاني إلى غادة السمان
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر