في المَثل : من غربل الناس نخّلوه ، إذن ويل للناقدين ! ويل لهم لأن الغربلة دينهم وديدنهم ، فيا لبؤسهم يوم ينظرون خلال ثقوب غرابيلهم فيرون أنفسهم نخالة مرتعشة في ألوف من المناخل ، إذ ذاك يعلمون أي منقلب ينقلبون ، فيندمون ولات ساعة مندم. - ميخائيل نعيمة
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر