لا يمكن كتابة نص كبير في حضرة الموت . مذبحة بعد أخرى ماعدت كاتبة ، أنا أمٌّ تنتحب . تلك الطفولة النائمة في لحافها الأخير عرّتني من أي مجد أدبي ، أصغر طفل مُسجّى في شاحنات الموت ، هو أكبر من أيّ كلمات قد يخطها قلمي . لا حبر يتطاول على الموت . رحم الله شهداء سوريا الحبيبة الصغار منهم والكبار ، وعوّضهم في الآخرة بحياة أجمل من التي سُرقت منهم في هذا العالم الذي أمسى حقيرًا .. - أحلام مستغانمي
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر