لن يصلح المسلمون حتى يصلح علماؤهم فإنما العلماء من الأمة بمثابة القلب اذا صلح صلح الجسد كله و اذا فسد فسد الجسد كله. و صلاح المسلمين إنما هو بفقههم الإسلام و عملهم به و إنما يصل إليهم هذا على يد علماءهم فإذا كان علماؤهم أهل جمود في العلم و ابتداع في العمل فكذلك المسلمون يكونون فإذا أردنا إصلاح المسلمين فلنصلح علماءهم. - عبد الحميد بن باديس
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر