شيخك هو الذي ما زال يجلو مرآة قلبك ، حتى تَجَلَّتْ فيها أنوار ربك ، أنهضك إلى الله فنهضت إليه ، وسار بك حتى وصلت إليه ، وما زال محاذياً لك حتى ألقاك بين يديه ، فزجَّ بك في نور الحضرة وقال : ها أنت وربك. - ابن عطاء الله السكندري
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر