تساءلت أأقتل الحزن الذي بداخلي باسم الحياة ؟ أم أقتل رغبتي في الحياة باسم الحزن ؟! الأمر لا يهم فالرصاصة واحدة والقتيل والقاتل واحد والميت في النهايه دوماً أنا. - محمد نجيب عبدالله
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر