أجد الحلاوة في الفؤاد بكونه فيه وأرعاه بعين ضمائري; ولكنك مابقيت بقلبي, فكيف لي ألا ألتفت, وكيف لك ألا تحتشد بـ دفاتري! وكيف لي طمس الشوق; و غمْر الصوت, و طمر الآه بين سرائري, وكيف بك وأنت إيضاحٌ الوَجْد; و إِفْشاءٌ الميل و إِفْصاحٌ خواطري!. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر