العبد في حال غفلته كالهارب من مولاه , فإذا جاء إلى الصلاة كان كالعائد إليه والراجع إلى ملكه , لكن بأي وجه يرجع ؟! إنه ليس إلا وجه التذلل والانكسار , ليستدعي عطف سيده وإقباله بعد أن أعرض عنه. - خالد أبو شادي
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر