لم يكن يعرف الصّبابة قلبي أو تعي الأذن للغرام مقالا .. غير أنني لـ حتف الحب سرت، ومن لظى العناء إقتربت، وبين مخالب الشرك سقطت، وعلى مشارف التَحَيُّر وقفت، وعند مفترق الفوات ضعت، وإلى ضلالة التصور احتكمت، ومع غواية الفراق ترافقت، وبعد لَهف الشوق احتضرت!. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر