كان فراقك جزيلا، وكان حزني مديدا، كان قلبك أكبر من أن يتواضع للمسافة والإيثار! وكان قلبي أضيق من هكذا احتمال! كان قرارك أن تركض الاعذار قبل الاعتذار لتجلس في الواجهة! وكان عتابي حفنة من الصمت حشرتها في فم القلب! كان وجهك الغني عن التفسير هارب من الموقف! لكن شحوبي من دفع الدية!. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر