خشونة الصمت؛ أم شوك العتب؟! أنا لم أدفعك لأحد الخيارين؛ لكن غيابك من فعل! و لم أحكم عليك ببرودة الموقف حينما كان داخلي بركانا لنون النسوة، و لم ألقِ بك من شاهق الشوق إلى هاوية الهوى، أنا لم أضع تحت رهاني عليك خط أحمر من الريبة! و أنت لم تنتبه لسقوط قلبك مع كوم الأقنعة!. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر