تمنيت ان افسر غرابة مشهد الاصابع التي لا تومي! العين التي لا تشعر بالمدى، تمنيتك كما كنت في الحلم، ناصعا، ودودا، آخر همك في الوقت أن تسبق الخريف بموعد، آخر همك في الوجع أن تدهس الورق الأصفر دون قصد، تمنيتك خاليا من الظن عاريا من نوايا الاذى، منزويا إلى ذاكرة السنابل! . - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر