و لست أجد تلك المتعة في مخاطبة ظلك كما لو إنك شاخص امامي بهيبة صمتك و رهبة حضورك و أنفة كبريائك و شمم قلبك و شموخ ظنك! بل اني لست راغبة كل الرغبة في فرط عقد كلماتي من بعدك بعدما نلت أنس المواجهة ومذاق أن يكون للحبر حبوره و للورق رقته وللحرف حرفته في المعنى والمقصود به. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر