من عادتي الا ألتفت ولكن صوتك من خلفي ارغمني فرجعت إلى الكلمات التي قلناها على عجل، واللحظات التي ركضنا فيها دون مراعاة لقسوة الطين! من شيمتي الا انسى.. ولكني اتذكر وجهك وهو بكامل الصرامة وقلبك بمنتهى الضعف وموقف تبادل الادوار مازال ناصعا امام غرابتي.. كان رحيلا صامتًا، وبلا دماء!. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر