و لقد رأيت خلاصة الرجاء هنا خامدا، ساكنا بين الورق! و لقد عرفت بأن غاية التمني صائر إلى حبر، وجهد القلب وانسكابه وانسيابه لا يتعدى سير الريش وانصياع القلم على السطر، ولقد أدرك القلب فيما أدرك العقل من قبل وتيقن..! ان جور الظن كـ جود العتب وان كلاهما سائر إلى..سراب!. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر