وما تفضل القلب إذ سعيت إليك، وما ارتبت من مشقة البدء والعين لين والحبر سبيل.. وما تمنن الخاطر إذ مشى نحوك و رأى فيك قبس قلب والعمر لُجة، و ما جنيت إذ جنيت على شيءٍ مني وعلى بعضٍ منك وكلانا في القياس كيل روح، و ما ظننت النهاية جزل في السكوت وكُثرة في التفسير و مشقةٌ في لماذا و من!. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر