هي النهارات ذاتها التي رأيتها في المنام، هي الليالي بعينها التي أبصرتها في فناجيني.. هي كلها الأشياء التي لمستها في حدسي وظني ويقيني، هل الطرقات التي حفظتها عن ظهر قدم، هي الوجوه العابرة التي قلبتها عشرات المرات بحثا عنك، هو الحظ الذي لاحقته ولم أظفر به... هو أنت على كل حال وفي كل زاوية ومكان ولو لم التقي..بك ولو من وراء الحب!!. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر