كم من مرّةٍ يمكن للذي يطلق عليك النّار أن يُردِيك قتيلاً ؟
هي مرّة واحدة . لكن في الحبّ ، حتى الرصاصات البيضاء في إمكانها قتلك . ولا يهمّ في لعبة « الروليت الروسيّة » للموت ، أن تكون واحدة من الرصاصات فقط حقيقيّة .
تلك اللّحظة التي ترى فيها مَن تحب ممسكاً بمسدس الكلمات ، موجهاً فوهته نحو قلبك ، لن تغادرك أبداً .
نيّته هي التي تقتلك .
سيقول لاحقاً معتذراً ، إنه بقتلك كان يتوقع استعادتك ، وهو لا يدري أن الكلمة كالطّلقة لا تُسترد .
(احلام مستغانمي)
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر