كانا عاشقين يرقصان في قاعة تتضاعف فيها خطاهم بعدد
مراياها، فيزدحم بهما الحبّ نشوة. كيف القبض على هذه اللحظات
الباهرة في بذخها؟ لا تريد امتلاك المكان بل اللحظة، هذا الدوار
العشقي تريده دوارًا أبديًّا. يده الممسكة بيدها لأول مرة، تريد أن
تستبقيها، كي تواصل الدوران إلى الأبد في عين إعصار النشوة. - احلام مستغانمي
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر