هم يزرعونَ الموت، والشعوب تحصده، والحُكامُ تعتاشُ به. - علي إبراهيم الموسوي
إذا كانت آمال الشباب ضائعة فهل نكسب من آمال المشيب غير الموت الذي يريحنا ! غير ذلك الداء الأخير نرجع معه إلى العدم الذي خرجنا منه : عدم الأبدية الخالد. - محمد حسين هيكل
لا نفهم الموت ، نحن لا نفهمه أبداً ؛ جميع المخلوقات ماتت حقاً فقط عندما مات الآخرون الذين عرفوها. - آرثر جريج سالزبرجر
لا أعرف الكثير عن احتمالية الحياة على الكواكب الأخرى ، لكنني أعرف يقينا عن احتمالية الموت على هذا الكوكب. - أحمد الديب
تعساً لشعبٍ يستطيع الموت في وطنه ولا يستطيع الحياة. - علي إبراهيم الموسوي
الموت هو سيد كل شيء ، والحب سيد العاطفة والمنطق. - يامي أحمد
دكاكين الطائفية بضاعتها الموت، البائع فيها والشاري منها مجرم. - علي إبراهيم الموسوي
في القرن الواحد والعشرون ، كل الطرق لا تؤدي إلى روما ، وحدها سفن الموت تعرف الطريق. - يامي أحمد
الموت أسطورة ، لا شيء يفنى في هذه الحياة سوى الأجساد ، أما ما نتركه خلفنا من أثر هو دليل على وجودنا إلى الأبد في نبض كل ذي فؤاد. - شيرين هنائي
وهل في الدنيا شيء بعد الدين أعظم من الأدب ؟ إنه كلام ولكنه كلام يجر أفعالا ، إنه كلام ولكنه يقيمكم إن كنتم قاعدين ، ويقعدكم إن كنتم قائمين ، ويدفع بكم إلى الموت ، و يأخذ بأيديكم إلى الحياة. - علي الطنطاوي
نحن الكائن الحي الوحيد الذي يدرك حتمية الموت ، لذا لا يجوز أن نؤجل السعادة إلى زمن قادم ، يجب أن نكون سعداء الآن. - ميخائيل بافلوفيتش شيشكين
الضحية تموت مرّة بفضل الجلاد ، لأن ميتة المرة هي التي تحرر من الموت ألف مرة ، أما الجلاد فيموت كل يوم مراراً لأن الخوف من الموت هو الموت. - إبراهيم الكوني
عندما تكون الرغبة في الحياة ، مساوية للرغبة في الموت ، لا شيء يأتي. - عمرو الجندي
يشبه النوم الموت ، احدى جزره هي الموت ، وشاطئه الاخير هو البعث والعالم الاخر. - أحمد بهجت
الموت هو أكبر مغامرة , لأننا لا نعرف عنه شيئا. - عمرو الجندي
إنّ جريمة الفِكر لا تُفضي إلى الموت ، إنها الموت نفسه !. - جورج أورويل
لا شيء يشبه الوحدة، حتى الموت. - علي إبراهيم الموسوي
الحياة هي تمارين قاسية للقاء الموت. - عمرو الجندي
والاحتقار في ناموس الصحراء أسوأ من المحو ، أسوأ من الفناء ، الاحتقار هو الموت كل يوم ، كل ساعة ، كل لحظة. - إبراهيم الكوني
الموت مارد لم يحترم الأوان يوماً ، لأنه يأتي قبل أوانه دائماً حتى لو تأخر كثيراً. - إبراهيم الكوني