من أراد صفاء قلبه فليؤثر الله على شهوته. - ابن قيم الجوزية
ما ذُكر الله على صعبٍ إلا هان، ولا على مشقةٍ إلا خَـفَّت، ولا على شدةٍ إلا زالت، ولا كربة إلا انفرجت. - ابن قيم الجوزية
ما ضُرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب. - ابن قيم الجوزية
اذا امتزج الماء بالماء , امتنع تخليص بعضه من بعضه , وقد تبلغ المحبة بينهما حتى يتألم أحدهما بتألم الآخر. - ابن قيم الجوزية
صلاة المنافقين صلاة أبدان لا صلاة قلوب. - ابن قيم الجوزية
لا تعطي الأحداث فوق ما تستحق.. ولا تبحث عن قيمتك فى أعين الناس. - ابن قيم الجوزية
لا تحسب أن نفسك هي التي ساقتك إلى فعل الخيرات , بل اعلم أنك عبد أحبك الله فلا تفرط في هذه المحبة فينساك. - ابن قيم الجوزية
لا يفزعنك قعاقع و فراقع و جعاجع عريت عن البرهان , كم ذي الجعاجع ليس شيء تحتها إلا الصدى كالبوم في الخربان. - ابن قيم الجوزية
من أدامَ الحمد تتابعت عليه الخيرات ، ومن أدامَ الإستغفار فُتحت له المغاليق. - ابن القيم الجوزية
وكل ما يصدر عن الله جميل ، وإن كنا لا نرى الجمال في المصيبة. - ابن قيم الجوزية
ﻟﻮ ﺗﺄﻣﻠﺖ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﻚ ﻟﻮﺟﺪﺕ ﺃﻥ الله ﺃﻋﻄﺎﻙ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻄﻠﺒﻬﺎ, ﻓﺜﻖ ﺃﻥ الله ﻟﻢ ﻳﻤﻨﻊ ﻋﻨﻚ ﺣﺎﺟﺔً ﺭﻏﺒﺘﻬﺎ ﺇﻻ ﻭﻟﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻊ ﺧﻴﺮا ﺗﺠﻬله. - ابن قيم الجوزية
من أعظم الأشياء ضررًا على العبد بطالته وفراغه، فإن النفس لا تقعد فارغة، بل إن لم يشغلها بما ينفعها شغلته بما يضره ولا بد. - ابن قيم الجوزية
ما مضى من الدنيا أحلام وما بقى منها أماني والوقت ضائع بينهما. - ابن قيم الجوزية
تكون نائما وتقرع أبواب السماء عشرات الدعوات لك, من فقير أعنته, أو جائع أطعمته, أو حزين أسعدته, أو عابر ابتسمت له, أو مكروب نفّست عنه. - ابن قيم الجوزية
النفس ذواقة تواقة، فإذا ذاقت تاقت، ولهذا إذا ذاق العبد طعم حلاوة الإيمان وخالطت بشاشته قلبه رسخ فيه حبه، ولم يؤثر عليه شيئا أبدا. - ابن قيم الجوزية
من حمل الناس على المحامل الطيبة وأحسن الظن بهم سلمت نيته وانشرح صدره وعوفي قلبه وحفظه الله من السوء والمكاره. - ابن القيم الجوزية
كل إنسان في قلبه بذرة خير تحتاج إلى سقاء. - ابن قيم الجوزية
الرضا باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا، من لم يدخله في الدنيا لم يتذوقه في الآخرة. - ابن قيم الجوزية
علّم ابنك أن يقبلك على رأسك لا على يدك حتى يتعلم الشموخ والعزة بدلاً من أن يتعلم الانحناء والإذلال. - ابن قيم الجوزية
مجالسة الصالحين تحولك من ستة إلى ستة: من الشك إلى اليقين .. من الرياء إلى الإخلاص .. من الغفلة إلى الذكر .. من الرغبة في الدنيا إلى الرغبة في الآخرة .. من الكبر إلى التواضع .. من سوء النية إلى النصيحة. - ابن قيم الجوزية