مجرد سؤالنا لأنفسنا : ترى هل نستطيع ؟ مجرد السؤال بداية شك ي قدرتنا وثقتنا بأنفسنا. - يوسف إدريس
وقد تعلّمت في الواقع أنّ هناك بكلّ بساطة أشياء ممتنعة على السؤال، وأنّه حتّى هنا ثمّة مواضيع لا يرغب أحدٌ في نقاشها. - بول أوستر
إن كل روائي يؤلف كتبه على الأرجح كفرضية كبرى، كسؤال يُقذف في وجه العالم، سأسأل طبعًا ومن يجيب عن ذلك السؤال؟ هناك دائمًا ما يكفي من الحمقى كي يجيبوا، فالحمقى وحدهم يعرفون كل شيء. إن حكمة الرواية تكمن بالضبط في جهلها، إنها الأرض التي لا أحد فيها يمتلك الحقيقة. - ميلان كونديرا
لا تتأسس سلطة الصحفي على الحق في طرح السؤال، بل الحق في المطالبة بالجواب. - ميلان كونديرا
وما هي المرأة؟ هي الكائن الذي يرفض الإجابة على هذا السؤال صراحة ،ويجيب عليه في كل لحظة بطريقة ما. - غادة السمان
السؤال العظيم للحياة، كيف نعيش وسط الناس ؟ - ألبير كامو
كنت ذات يوم في مجلسٍ ضم جماعةً من رجال الدين.. وقد أجمع هؤلاء الرجل أثناء الحديث على أن سكان الأرض كلهم مُلزمون بأن يبحثوا عن الدين الصحيح، فإذا وجدوه اعتنقوه حالاً.. فكل إنسان في نظر هؤلاء مجبورٌ أن يتركَ أعماله ويذهب سائحاً في الأرض ليبحثَ عن الدِّين الحق.. قلت لهم: " لماذا لم تسيحوا أنتم في الأرض للسَّعي وراء الحق؟! " قالوا وهم مندهشون لهذا السؤال السَّخيف: " إننا لا نحتاج للسعي وراء الحق لأن الحق عندنا!! " إنهم يتخيلون أنهم وحدهم أصحاب الحق من دون الناس، ونسوا أن كل ذي دين يؤمن بدينهِ كما يؤمنون هم بدينهم، فأينما توجهتَ في أنحاء الأرض وجدت الناس فرحين بعقائدهم مطمئنين لها، ويريدون من الأمم الأخرى أن تأتي إليهم لتأخذ منهم دين الحق الذي لا حقَّ سواه. - علي الوردي
أن تنسى هو أن يصبح السّؤال "كيف سأتأقلم على الوجود"، بعد أن كان "كيف سأتأقلم على الغياب". - بهاء طاهر
السؤال يؤرقني : هل يمكن لشخص " انهار " أن يعود إلى ما كان عليه ؟ صاغ سليم ؟ لا أعرف .. طالما تخيلت أنني بناية انهارت وهي تحاول أن تعيد ترميم نفسها , حجراً حجراً , جداراً جداراً , طابقاً طابقاً .. تحاول أن تسترجع بنيانها وتفاصيلها قدر الإمكان , ولك أن تتخيل الجهد والوقت الذي يتطلبه كل هذا , وعليك أن تقنع أولئك الذين كانوا يسكنون في البناية أنهم يمكن أن يعودوا إليها ليعيدوا إليها الحياة ويواصلوها , نعم , هناك من كان يعيش فيّ , وبعضهم لن يعود أبداً , بالطبع لأنه مات بسبب الانهيار , وسيهجرك الكثيرون بعد أن تنهار. - سنان أنطون
لطالما كان شعاري:"امرح دائما وتألق" , ولعل هذا هو السبب الذي لا يجعلني أمل من تكرار مقولة رابليه: "بقدر آلامك، أمنحك الفرح".. حين أنظر إلى الخلف لأرى حياتي، حياتي المليئة باللحظات التعيسة، أراها ضربا من السخرية أكثر من كونها مأساة ,احدى هذه المشاهد الساخرة هو أنك حين تضحك بقوة تشعر أن قلبك يؤلمك. أية مأساة ساخرة يمكن أن تكون هذه؟ الشخص الذي يأخذ حياته بجدية أكبر مما يلزم هو شخص منته لا محالة.. الخطأ ليس في الحياة بحد ذاتها، فالحياة مجرد محيط نسبح فيه، وعلينا أن نتكيف معه أو نغرق إلى الأسفل. لكن السؤال هو: هل بإمكاننا كبشر ألا نلوث مياه الحياة، وألا نحطم الروح التي تسكن داخلنا؟ - هنري ميلر
ولكن عذراً , هل أنت سعيد ؟ فليكن السؤال أقل قسوة : هل أنت راض عن نفسك ؟ ماذا تعنين ؟! أعني أنني اكتشفت أننا نحن الذين نبالغ في سرعتنا ونحن نركض خلف السعادة , نكتشف أننا تجاوزناها أحياناً وخلفناها وراءنا دون أن ننتبه , ولذا فإن مواصلة ركضنا هو في الحقيقة شكل من أشكال العمى , إلا إذا كان الركض هو السعادة ذاتها ؟ هل فكرت في ذلك ؟ لا لم أفكر .. لكنني معك , بقاء المرء متجمداً في مكان واحد لا يمكن إلا أن يكون هو الشقاء. - إبراهيم نصر الله
السؤال ليس من سيتركني أفعل ذلك , بل من سيقدر على إيقافي ؟ - آين راند
السؤال الضبابي الذي يدفعني للجنون أحياناً , هل أنا المجنون أم الآخرين ؟ - ألبرت أينشتاين
السؤال الكبير هو هل تستطيع قبول المغامرة ؟ - جوزيف كامبل
يالله حجابك رغم هذه السماء الصافية كثيف ، توجتني بتاج العقل ، وأبقيتني طالباً فقيداً يعجزه المسطور في الكتاب ، هل أودعت يا رب هذا القلب جواب السؤال ؟ وكيف أشق صدري وأغسل قلبي من كل شائبة ، فيصفو كما المرآة وينجلي ، فأشاهد فيه معنى الحكاية والهدف؟! - رضوى عاشور
والله يا أخي ما يعذبني أكثر من السؤال: أين ذهب العرب والمسلمون ؟ - رضوى عاشور
أحيانا يغمرني هذا السؤال : هل هناك من يتذكرنا عندما نموت ؟ وعندما لا أجد جوابا أدخل في عبثيتي المعتادة , ومن بعد ! ليكن ! لنعش , وبعدها ليندثر هذا الجسد داخل التربة. - واسيني الأعرج
أتسألني كيف حالي, وأنت جواب السؤال! - سميح القاسم
وتبكين حبًّا طواه الخريف .. وكل الذي بيننا للزوال , فمن قال بالعُمر شيء يدوم .. تذوب الأماني ويبقى السؤال. - فاروق جويدة
وكثيرٌ من السؤال اشتياق وكثيرٌ من ردّه تعليل. - أبو الطيب المتنبي