أيتها العاشقات الساذجات الطيبات الغبيات .. ضعن هذا القول نصب أعينكن : ويلٌ لخل لم ير في خلّه عدوّاً .. ليشهد الادب أنني بلغت. - أحلام مستغانمي ( كاتبة جزائرية )
الادب ما هو الا سؤال ينقصه الجواب. - رولان بارت
النفس الخيرة يجزيها القليل من الادب والنفس الشريرة لا ينفع فيها الادب الكثير. - سقراط
ستة لا تفارقهم الكآبة : الحقود ، والحسود ، وحديث عهد بغنى ، وغني يخاف الفقر، وطالب رتبة يقصر قدره عنها ، وجليس أهل الادب والفضيلة وهو ليس منهم. - سقراط
لا بأس وقد شيدت عطرك وتركت من بعدك ارثا لا يستهان به، لا بأس وقد قطعت رجائي في النسيان وجلست إلى ذكراك ما بعد الجرأة واليأس والمحاولة وقلة الحيلة، لا بأس وقد قنعت بنصيبي من الصور والصدى ولم أعد أمد العين إلى ما وراء النافذة وما خلف الباب، لا بأس والحياة في الخارج لم تعد ذات حياة!. - إلهام المجيد
لن أدافع عن التواطؤ والمؤامرات، فهي موجودة وحقيقية، ولكن ما تراه أحيانا مشوش وغير مفهوم، يكون سببه سوء الإدارة والتقدير، وقلة الخبرة ونقص في الاختصاص، ووعي أقل!. - جلال الخوالدة
اللهم اغفر لي تقصيري في عبادتك واغفر لي فقري وقلة احساني للخلق وسامحني في حياتي القديمة وارحمني برحمتك يوم الوقوف بين يديك. - أحمد بهجت
الكلمة الطيبة صدقة وقلة من يتصدق بها، وما من مجتمعٍ بخَلَ بها إلا وساده سوء الخلق. - علي إبراهيم الموسوي
كيف أخبرُكِ بطريقةٍ مُنمّقة أنكِ بداخلي رغم المسافات والبُعد وقلة الكلام وإزدحام الأمُور السيئة ، كيف أخبرُك أنك ثابت بِقلبي؟ - إليف شفق
في الحياة نعمتين : الكتب والأصدقاء , وعلى المرء أن يمتلك هذين الشيئين على نحو مختلف , أكبر عدد من الكتب وقِلّة من الأصدقاء. - إليف شفق
من يظلم يُظلم ولو بعد حين ومن قهر من لا يستطيع رد ظلمه عليه ضعفاً وقلة حيلة جرّعته الحياة نفس القهر الذي جرّعه لغيره وربما أشد منه والحياة كما يقولون ديون قد يتأخر سدادها بعض الوقت لكنها دائما واجبة السداد في الدنيا وفي الآخرة. - عبد الوهاب مطاوع ( كاتب صحفي مصري )
إن المستضعفين كثرة والطواغيت قلة فمن ذا الذي يخضع الكثرة للقلة ؟ إنما يخضعها ضعف الروح وسقوط الهمة وقلة النخوة والتنازل عن الكرامة. - سيد قطب
حاول دائما يا صديقي أن تجنح إلى جماعة تأخذ بيدك للخير ، ولا تسلمك إلى الكسل والفتور وقلة الحماسة .. وحلق مع الطير في جماعة. - كريم الشاذلي
قلة الدين وقلة الأدب وقلة الندم عند الخطأ وقلة قبول العتاب أمراض لا دواء لها. - سقراط